في خضم الاحداث التي باتت تنزل كالصواعق على الاسلام السياسي منذ عام ٢٠١١ الى اليوم لم تكن الاحتجاجات الجماهيرية بهذه الخطورة على السلطة في العراق ابدآ . فمرورآ باحداث ٢٠١١ التي قوبلت بالرصاص الحي و
ما تقوم به الولايات المتحدة الأمريكية من فرض عقوبات على إيران، والهدف من هذه العقوبات هو الحد من تخصيب اليورانيوم المخضب، كي لا تملك إيران هذا السلاح التي تنفرد بامتلاكه دول عظمى مثل أمريكا والصين
(القاهرة : مصطفى منيغ)الانحياز للحق شيمة القائمين بالواجب على الشكل الأفضل السهل اليَسَر ، وقيمة مضافة للنجاح بتوافق حتى مع المُصَنَّفين سياسياً باليسار واليمين والوسط ومَنْ دونهم أو أكثر ، ما دام
الحكم الشرعي والموقف العملي هو الاساس والمنظم والمهذب لحياة الانسان ومعاملاته ، وكلما اخذ الحكم الشرعي والموقف العملي من صاحب الاختصاص الحقيقي والاعلم باحكام الشريعة ومتطلباتها ، كانت حياته اكثر ام
وتجدر الإشارة إلى أن الإقطاعية الدينية شبيهة بالإقطاعية العقارية والقيادية من حيث انطوائها على الظلم واستغلال الفلاحين، ففي الأراضي التي كانت بحوزة رجال الدين كان الفلاح يعمل تحت إشراف المقدم الذي