سيدة العالم الأولى تعيش في أصعب مرحلة تمرر بها منذ الحرب العالمية الثانية وحتى وقتنا الحاضر مما جعلها تبحث عن إي مخرج يضمن لها زعامتها المهددة من ضحاياه أو يحفظ لها ماء وجهها الأسود .
أعيش في مدينة نائية، يكاد يكون سكانها المائة ألف من عائلة واحدة، بسبب الإرتباطات العشائرية المتداخلة والعلاقات الإجتماعية المتوارثة من الأجداد الى الأبناء، وأن كل ما يجمع سكان هذه المدينة سوق صغير
وكان الهدف من استعمار المغرب هو خلق مستعمرة استيطانية والسير قدما في توسيع الرأسماليتين الفرنسية والإسبانية، هذا الاستعمار كان يعني استبدال البنة الاجتماعية والاقتصادية الموجودة بنمط الإنتاج الرأسم
ما زالت كلماته حاضرة ومواقفه ثابتة، وقناعاته راسخة وقيمة سائدة، وكأنه حاضرٌ بيننا لم يغب، رغم أنه قد مضى على رحيله اغتيالاً سبعةٌ وأربعون عاماً، عندما زرع عملاء المخابرات الإسرائيلية في سيارته وتحت
المثقفون العرب على اختلاف أفكارهم وأيديولوجياتهم، وتعدد توجهاتهم السياسية وانتماءاتهم الدينية والطائفية، في أغلبهم الأعم إلا قليلاً منهم، هم أكثر المواطنين العرب انغلاقاً وتعصبية، وهم الأكثر تطرفاً