تداول ناشطون بمواقع التواصل صورة حديثة للأمير محمد بن نايف، وهو يصلي في قصره برفقة زوج ابنته وحفيده بعد وضعه تحت الإقامة الجبرية منذ إفراج “ابن سلمان” عنه من الريتز كارلتون وإخضاعه لمراقبة شديدة.
وتظهر الصورة المتداولة على نطاق واسع والتي أشار البعض إلى أنها التقطت بالأمس، “ابن نايف” مع حفيده الأمير عبدالله بن سعود بن فهد ويتقدمهم بالصلاة زوج ابنته الأمير نايف بن تركي بن عبدالله.
وأشار البعض إلى أنه صار من الصعب عليهم الصلاة جماعة في المسجد حتى في رمضان، فلجأوا للصلاة في البيت.
وكان الملك سلمان أطاح بابن أخيه محمد بن نايف من منصب ولي العهد واستبدله بابنه محمد بن سلمان، محدثا ما يشبه الزلزال، ومخالفا بذلك عرفا استمر لعقود داخل العائلة الملكية الحاكمة، فيما يتعلق بآلية وراثة الملك فيها.