سادت مواقعَ التواصل الاجتماعيّ، حالةٌ من الجدل، وزعم بعض النشطاء أن “عباس” قد توفي.
وذكرت مصادر صحفية ونشطاء أنّ المسشفى الاستشاري العربي في مدينة رام الله والذي يتواجد فيه “عباس” تحول إلى ثكنة عسكرية، وانتشر عشرات العناصر من الأمن بلباس عسكري ومدني على أبواب المشفى وفي الشوارع المؤدية إليه.
وكان الرئيس عباس نُقل امس الاحد إلى المستشفى، بعد ارتفاع درجات حرارته، وبقي للمبيت فيها وخضع للمراقبة في قسم القلب، وهي المرة الثالثة التي يدخل فيها الرئيس عباس المستشفى خلال يومين.
وقالت مصادر طبية قد ذكرت لوكالة الانباء الأناضول إن الرئيس عباس “مصاب بالتهاب في الأذن الوسطى، وانتقل إلى الرئتين”.
وأُدخل الرئيس قبل ذلك بيومين إلى قسم الطوارئ؛ لإجراء مراجعة، حيث كان خضع الأسبوع الماضي لعملية في الأذن الوسطى.