قالت مصادر مطلعة إن موريتانيا تعول على مساعدة مالية من السعودية من أجل أن تتمكن من تجهيز البنية التحتية الضرورية لتتمكن من استضافة القمة العربية.
وقد أكدت السلطات الموريتانية استعدادها لاستضافة القمة المقبلة للجامعة العربية في يوليو، طبقا لمصدر مقرب من المنظمة.
السلطات الموريتانية أبلغت رسميا نبيل العربي الأمين العام للجامعة العربية بهذا الموقف مطالبة بتأجيلها من شهر أبريل إلى شهر يوليو من أجل إكمال إجراءات التحضير لاستقبال الضيوف.