أعلن مغرد سعودي يدعى "أبو راكان" استعداده لدفع مبلغ مليون ريال مقابل الحصول على الهاتف المحمول للمذيعة الذي تحدث من خلاله الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لدعوة شعبه للنزول إلى الشوارع خلال محاولة الإنقلاب العسكري.
وقد عرض "أبو راكان" على المذيعة شراء هاتفها بمبلغ مليون ريال أي 375000 دولار تقريباً إلا أنها رفضت وقالت إنها ستضعه في المتحف، فيما لم يتضح ما إذا كان هذا العرض جاداً أم لا.