قضت المحكمة الابتدائية بمراكش في القضية المعروفة بالاعتداء على عميد في مراقبة التراب الوطني المعروفة بقضية ليالي الانس و التي بدئت حين كان عميد في مراقبة التراب الوطني يمارس رياضة الجري في الساعات الاولى من الصباح " ان اعتبر البعض ان حضور عناصر الديستي بجلييز من الاجل الاطاحة بشبكات الدعارة الراقية لتداعيات التحقيق الشهير ل TF1"ليفاجئ بحراس العلبة اليلية ليالي الاني يعتدون بالضرب المبرح على احد الزبناء و عندما حاول تخليص الشاب المعتدى عليه بوحشية من طرف الحراس تعرض هو ايضا لاعتداء و بعد ان علموا بصفته اغلقوا الملهى ليطلب العميد النجدة التي حضرت فورا و ثم اعتقال جميع المساهمين في هدا الاعتداء لتصدر في حقهم احكام سالبة للحرية تراوحت بين
ثلاث اشهر نافدة لصاحب الملهى و ثمانية اشهر للمسير في حين حضي الحراس الدين تحدوا القانون و المتابعين بالاهانة باربعة اشهر و شهر نافد لبقية المتابعين
محمد الهروالي