أبهرت مجموعة الفناير في قلب الأولمبيا الفرنسية بأروع أغانيها أمام جمهور غفير جدا، حج لمشاهدة الفرقة في قلب مسرح الأولمبيا بباريس.
ويأتي هذا الحفل في إطار الاحتفال بعشرين سنة على تأسيس الفرقة الفنية، بحضور مشاهير الفن، أبرزهم الفنانة المغربية المتألقة نورا فتحي.
وقدمت الفرقة لوحة فنية رائعة من تاريخها الفني الراقي، الذي دخل قلوب الجماهير المغربية، الذي دخل قلوب الجماهير المغربية على مر عشرين سنة، والتي لقت نجاحا باهرا، وانتشارا على مستوى الوطن العربي، وتغنى بها الكبير والصغير.
وعرف الحفل الكبير الذي احتضنه مسرح الأولمبيا حضور الفكاهة والابتسامة من خلال حضور باسو في الفقرة الكوميدية، وبحضور نخبة من الفنانين والإعلاميين داخل المغرب وخارجه.
وتعتبر الأولمبيا التي احتضنت هذا العرض الفني الكبير من أحسن القاعات في أوربا، حيث سبق أن احتضنت عروضا وحفلات لكبار الفنانين العالميين .