تناثرت الاسبوع الفائت الكثير من الأخبار المتعلقة بقندهار ولكويرة وتحركات للجيش الملكي هنا أو هناك ، القليل من تلك الأخبار كان صحيحا اما 90 في المائة منها فكانت مجرد شائعات بثتها الجزائر وجبهة البوليساريو من أجل اشعال الفتنة وزيادة التوتر بين موريتانيا والمملكة
وتسعي البوليساريو بحسب أنباء الشرق منذ فترة ومن ورائها الجزائر الي وضع موريتانيا في موقف اللاحياد وهو ما نجحتا به بالفعل حين دفعتا موريتانيا الي إقامة الحداد علي رئيس الجبهة الراحل وفتحت مساجدها لإقامة صلاة الغائب عليه ، وأظهرت البوليساريو نفسها علي أنها الصديق الحميم لموريتانيا وهو أمر يكذبه التاريخ والشواهد ومذابح النعمة وولاته وباسكنو وتيشيت واشياء أخري