عادت الفاشنيستا الكويتية سارة الكندري، إلى إثارة الجدل مرة أخرى بمقطع جريء مع زوجها أحمد العنزي، ولم يتعظا من حبسهما في المرة الأولى بسبب جرأتهما.
وظهر بالفيديو وصلة غزل بين سارة وزوجها وحوار جريء يحتوي بعض الإيحاءات، يبدأ بسؤالها له: “تحبني؟”، فيجيب: “أموت فيك”، لتعود وتسأله: “وايد ولاشوية؟”، فيجيب: “وايد”، ثم تسأله: “نروح ناكلها؟ مشتهي تاكل؟”.
وشن ناشطون “تويتر” هجوماً عليهما بسبب جرأتهما، فاستعان أحدهم بمقطع فيديو يصرخ أحدهم فيه: “إيه الوساخة دي”.
ونشر ناشط آخر مشهداً من مسلسل مصري ليستعين بجملة: “ايه القرف ده ياجدعان فيه ايه؟”.
وسخرت أخرى فكتبت: “زوج على عقد احترافي قابل للانهاء أو التجديد”.
ولم يكن هذا المقطع هو الأول الذي تعدت به سارة جميع الحدود بعد خروجها من السجن بكفالة، فقط نشرت سابقاً فيديو لها أثناء حديثها إلى نجم السوشيال ميديا الكويتي شهاب غفوري، وتطرق الحديث الجماعي بينهم إلى أوضاع تصوير سارة الكندري داخل غرفة نومها.
وقال شهاب غفوري لسارة الكندري أنه يعرف كل شيء في منزلهم، ما أثار حفيظة زوج سارة الكندري الذي نهره قائلاً: “إنت قاعد تتدخل إنت في آثاث بيتنا، متى صرت مهندس ديكور إنت شفت غرفة نومنا”، ليرد شهاب: “لا تغير السالفة أنا حافظ كل شيء في بيتكم عارف مطبخكم وعارف فين حمامكم وشوفت غرفة نومك سارة مصورة فيها وهي تتمكيج”.
فردت سارة الكندري وزوجها أن هذه ليست غرفة النوم، بل غرفة مخصصة للمكياج، قبل أن يُحرجها شهاب مرة أخرى ويتحدث عن وضعياتها غير اللائقة في التصوير، وتعمدها إبراز صدرها بشكل واضح بهدف الإثارة.
وكانت الشرطة الكويتية قد ألقت القبض على سارة الكندري وزوجها بسبب فيديو لا أخلاقي، وخرجا بكفالة تُقدر ب6600 دولار.
وظهرت سارة الكندري بالفيديو الذي تم إلقاء القبض عليها بسببه، وهي ترتدي ملابس ضيقة جداً، وتقوم بحركات مثيرة جداً، بينما يُمشط زوجها أحمد الغامدي شعرها، ويحتضنها من الخلف، ما أثار غضب نشطاء السوشيال ميديا، وطالبوا بإيقافهما لمخالفتهما الآداب العامة