نقل موقع حرية ميديا عن بعض المصادر ان السبب الرئيسي لانهيار الامن في نواكشوط قبيل عيد الاضحى يعود الى تدافع المسؤوليات بين أجهزة الدرك والشرطة
و اكد مصدر تعرض لعملية سرقة في عين الطلح انه عند لجوئه للشرطة أخبرتهم ان دوريات الدرك هي من يرابط في تلك المنطقة وانها لم تكن قادرة على تأمينها
وتشهد العاصمة الموريتانية نواكشوط حاليا موجة سرقة غير مسبوقة مما ادى من البعض خروج العاصمة حتى بعد العيد في ظل ضعف الاجهزة الامنية.