عبر العديد من سكان الحوض الشرقي عن استيائهم من الطريقة التي جري بها الحوار ، و اقصائهم وتهميشهم منه في مؤامرة واضحة من لجنة التنظيم التي أشرفت عليه ، و قد أكدوا بحسب وكالة أنباء الشرق التي التقتهم
وقال السكان أن ما يشاع عن استفتاء قريب هو مجرد مسرحية وأنهم لن يشاركوا فيها ، وأن اصواتهم لن تضاف الي المصويتن لصالح تغيير النشيد والعلم الوطنيين ، الا إذا تمت سرقتها من دون علمهم وهو أمر غير مستبعد حسب الكثيرين منهم