على عفيفى التائب الى الله هذه القصة من ارض الواقع وليست خيال والتى تبدأ.
بطل القصة على عفيفى هذه ليست قصة خيالية من شطحات الكتاب والادباء ولكنها واقع وحقيقة عاشتها قرية”ميت حبيش القبلية بمدينة طنطا في محافظة الغربية ” دلتا مصر” حيث اصبح اللص التائب الى الله علي عفيفي حكاية تتردد على ألسنة الجميع اول شاب في مصر والعالم يقدم على قطع يديه بنفسه تحت عجلات القطار. ربما يكون علي عفيفي حالة خاصة بين البشر في عالمنا هو عرف العيب الذي فيه وقام بعلاجه كما شرع الله سبحانه وتعالي علي لص ضاق من كونه لصا فاقام الحد علي نفسه وقام بتر يديه التي سرقت الاخرين وحرمتهم من الاستمتاع بحلاوة جهدهم وشقائهم، في عالم الجريمة يعد علي صاحب ارقام قياسية فهو سجله الاجرامي اكثر من الف جريمة سرقه، ولم يدخل المحبس هذه سابقه لانظير لها ولم أجد ما هو مثيلها في ألتاريخ…..الأنسان بشر وليس كل أنسان بشر وهذا ألتائب وألمعاقب أنسان من ألبشر ألنموذجي ألراقي ألنادر وعقابه لفسه سلوك أنساني قبل أن يكون شرعي وهذا ألنوع من ألبشر ألذي يحمل شخصية قاضي ومتهم ينظبق عليه ألمقوله ألشهيره…………….. ( الأ سان أثمن رأس مال ). هذه حكايه روعه وألناشر أروع.شاهد وتعرف على اول مصرى والعالم يتوب ويقيم الحدَ على نفسه بقطع يده اول انسان فى هذا الزمان يقيم حد السارق على نفسه … شاب مصري قطع بنفسه يديه الاثنتين تطبيقاً لحد السرقة- في سابقة هي الأولى من نوعها- «اللص التائب»: طبقت حكم الشريعة الإسلامية وقطعت يدى ربما يكون علي عفيفي حالة خاصة بين البشر في عالمنا هو عرف العيب الذي فيه وقام بعلاجه كما شرع الله سبحانه وتعالي على لص ضاق من كونه لصا فاقام الحد علي نفسه وقام بتر يديه التي سرقت الاخرين وحرمتهم من الاستمتاع بحلاوة جهدهم وشقائهم، في عالم الجريمة يعد علي صاحب ارقام قياسية فهو سجله الاجرامي اكثر من الف جريمة سرقه على عفيفى التائب الى اللة مصري وبحب مصر علي عفيفي هو لصآ تائب إلي الله عز وجل وأحترف السرقه منذ الصغر وكانت السرقه بالنسبة لهو هوايه أو أدمان كما يلقبو الأطباء وكان دائمآ متعاطفآ مع الفقراء ويقوم بأنفاق المسروقات علي دعم الفقراء والمساكين ودائمآ كان ينوي التوبه ويتراجع عنها لأنها كانت بالنسبه له مسألة حياه وأن كان سينعم عليه الله بالتوبه أم سيأتي الذي سيعاقب علي عليه نفسه وبالفعل يأتي ذلك اليوم الذي يتحول فيه اللص السارق صاحب المشاعر الأنسانيه في مساعدة الفقراء لكي ينتهي من تلك القضيه التي باتت محل خلاف بينه وبين نفسه حتي يكون أول من يقيم الشريعه الأسلاميه علي نفسه وقام علي عفيفي بالتوجه إلي عجلات القطار لوضع زراعيه الأثنان تحت قضبان القطار حتي يتخلص ممن جعلته يبحث عن التوبه التي لا رجعة فيها وبالفعل قامت العجلات بقطع زراعي علي وكانت تلك اللحظات الفارقه حديثآ للرأي العام من تحول اللص إلي تائب ليرضي نفسه وكان بعض أصحاب القلوب الرحميه بمساندته في تكملة المشوار في الحياه وقام علي عفيفي خلال الفتره الماضيه بمساندة الثوره المصريه ودعم الدوله بما يكفي من روحآ شعبيه لحب الوطن ولم يكتفي بذلك فهو يتواصل عبر صفحاته علي الفيس لدعم نهضة مصر أنسان أنه المواطن علي عفيفي شاركو الرأي في مسيرة مواطن دة رقمى الخاص 01123901089 على عفيفى التائب الى اللة من قرية ميت حبيش القبلية مركز طنطا محافظة الغربية بجمهورية مصر العربية