حصل تقدمي نت علي معلومات خاصة تظهر قيام وزيرة الشباب والرياضة كنب با بتعيين عشرة من عائلتها بوظائف سامية في
قطاعها دون ادني احترام للسلم الإداري والمعايير العامة المقدمة من طرف الدولة ومن ضمنهم تعيين قريبها مفتش الرياضة باغاتا
في ثلاثة وظائف برواتب متعددة وهي مكلف بمهمة في الوزارة ونائب مشروع دعم الشباب ضد التطرف الممول من طرف الإتحاد
الاوربي بمليارات الاوقية ومستشار قانوني في إتحادية كرة القدم وتعيين ابن خالتها المتخرج حديثا من مركز تكوين اطر الشباب
والرياضة مديرا إداريا وماليا للوزارة , وتعيين قريب من عائلتها مدير تنفيذيا للتسيير في الملعب الأولمبي وتعيين ثلاثة من افراد
عائلتها مستشارين في الوزارة كما إستحدثت منصبا جديد في مركز تكوين اطر الشباب والرياضة المعروفة شعبيا بدار الشباب
القديمة لم يكن موجودا من قبل وهو منصب الأمين العام وعينت فيه زوج شقيقتها كما عينت شقيقها عضوا في إتحادية كرة اليد
كما سبق لها فرض تعيين شقيقها مسؤولا إعلاميا في شركة تازيازت خلال وجودها كوزيرة للوظيفة العمومية قبل أن تضرب الرقم
القياسي في تعيين افراد عائلتها بوزارة الشباب والرياضة ما افقد غالبية اطر ومنسوبي الوزارة أي امل في إمكانية إنصاف المجتهدين
بعملهم والشعور بان الوزارة وما فيها سلمت للوزيرة وعائلتها
تقدمي نت.