يبدو أن القائم بالأعمال السعودي في لبنان وليد البخاري لم يخبر جيّداً الأصول الدبلوماسية، فضلاً عن جهله بطبيعة الشعب اللبناني العزيز، الذي يرفض الاهانة من أي جهة أو سفارة أو دولة، فضلاً عن قائمٍ بالاعمال.
#اطردوا_وليد_البخاري، وسم تداوله اللبنانيون بكثافة بعد ساعات فقط على توجيه القائم بالأعمال السعودي في لبنان إهانة إلى لبنان وشعبه، من خلال نشره تغريدة استخدم فيها وصف #دموع_التماسيح، تبعها هاشتاغ #سعد_الحريري.
اللبنانيون الذين يأبون المهانة، توحّدوا عبر مواقع التواصل في مطلب واحد :#اطردوا_وليد_البخاري