شهد لقاء المنتخب المغربي للشبان ونظيره المويتاني، حدوث شجار كبير بين لاعبي المنتخبين، مباشرة بعد اطلاق الحكم الغامبي نهاية المباراة بين المنتخبين.
وتوجه لاعبي المنتخب الوطني شادي أوخادا، وخالد إدريس، مباشرة بعد نهاية اللقاء اتجاه لاعبي المنتخب الموريتاني، حيث بدء الجانبين في شتم ولكم بعضهم البعض، ليتسع الشجار ليشمل الطاقم التقني للمنتخب الموريتاني الذي شارك هو الأخر في الشجار الكبير وسط الملعب.
وأدانت الجماهير المتواجدة في مدرجات ملعب مولاي الحسن بالرباط، سلوك الشجار بين لاعبي المنتخبين المغربي والموريتاني، الذي اعتبرته غير مقبول بين منتخبي بلدين شقيقين.