منذ وقوع الجريمة بحق الصحفي جمال خاشقجي داخل القنصلية السعودية بمدينة اسطنبول التركية، بدأ نظام آل سعود ردوده بالصمت المطبق حيال الجريمة، صمت تخللته تصريحات نافية للموضوع جملة وتفصيلا.
في واقعة أثارت جدلا واسعا أعلنت دكتورة تدعي أنها متخصصة في العلوم الشرعية وأنا مؤسسة جمعية “حدثني عن الاسلام”، عن إنشاء أول مسجد مختلط بزعم تحرير المرأة.
شنت كاتبة بصحيفة “إلمانيفيستو” الإيطالية، هجوما عنيفا على النظام السعودي وولي العهد محمد بن سلمان، بسبب ما وصفته بالمحاكمة “الهزلية والمسرحية” التي بدأتها السلطات السعودية أمس الأول في الرياض للمته
من أجل كسب السكان المحليين في "الغيضة"، تلك الزاوية الهادئة نسبيا في بلد ممزق، مولت المملكة العربية السعودية المدارس، ووسعت المرافق الطبية، ووعدت بقوارب جديدة للصيادين.