يمكن القول أن الأزمة الحالية التي تمر بها البلاد, والتي ابتدأت منذ ثمانية أشهر لحد الآن, ربما هي أطول أزمة مرت بها العملية السياسية، والتي دخلت فيها عناصر جديدة غيرت خارطة القوى والاصطفافات التي كا
لا يشكل مجموع ردود الأفعال هذه بالتأكيد إستراتيجية عقلانية ومتسقة لمواجهة تحديات العولمة الفعلية ولا يعبر عن وجود أجندة عربية خاصة لها ومن باب أولى أن يساعد على اكتشاف الفرص التي تفتحها.
بلادنا عضو في الأمم المتحدة وتحترم قوانين الدول الأعضاء، ولكل بلد خصوصياته وقوانينه، فمن قوانيننا أن القاتل يقتل وهو قانون معتمد في بعض الولايات الامريكية والسارق عندنا تقطع يده وشارب الخمر يجلد، و
الوظيفة، كثمرة يجنيها المرء بجدارة واستحقاق، بعد اكتساب مؤهلاتها النظرية والتطبيقية، حق للمرأة، كما هي حق للرجل، وخصوصا إذا لم تكن الوظيفة تتطلب جهدا عضليا مرهقا قد يصلح له الرجال بمؤهلاتهم البدني
حكومة الاحتلال الاسرائيلي برئاسة نفاتالي بينت تعمل ضمن استراتجية واضحة وقائمة على تدمير ممنهج لأي فرصة من أجل تجسيد إقامة الدولة الفلسطينية من خلال مصادرة الأراضي لصالح التوسع الاستيطاني وخاصة في ظ
بعد تكاثر المبادرات التي قدمت من مختلف الكتل, لحلحلة الانسداد السياسي, والتي لم تنتج شيئا لحد الأن, وسط حراك سرعان محموم احينا ويبرد أحيانا, لكن النتيجة سرعان ما يتحول, لمهاترات تراكمت أسبابها,