كنا في مقالنا السابق قد تناولنا مسألة الأغلبية وتعذر تطبيقها لاعتبارات عدة لا تتشكل ضمن مرحلة زمنية معينة لهذا النظام إنما هي جزء من ماهيته, وبالتالي يكون الكل مسؤولا عنها وفي ذات الوقت خارج مقدرت
ان اقامة مناسبة واحد رجب تأكيد على أننا كلنا، وما زلنا، وسنبقى، على نهج شهيد المحراب الخالد، ولن نحيد ابدا ولن تنجح محاولات شيطنتنا وتشويه صورة مشروعنا، مشروع الوسطية والاعتدال.
أعرض لكم إحداها . وهي قصة الطفل الكردي دانر ... وهنا أتسائل . هل يصعب على من يطلقون على أنفسهم حكومات أن يشحذوا الطاقات ويجمعوا الجيوش وأجهزة ألأمن ألداخلي من أجل ألبحث عنه حتى إيجاده ؟
ارتفعت أسعار عدد من المواد الاستهلاكية بالمغرب في الآونة الأخيرة، ما انعكس على توفير السلع الأساسية للمواطنين، بخاصة الفئات الهشة التي تضررت من تداعيات جائحة كورونا.
ما كان للتاريخ ان يظلم احدا، لو لا انغماس المجتمع في ترهات الضحالة، والتردي البنيوي والانسياق الاعمى نحو تاثير العقل الجمعي, وافرازات متغيرات الواقع ونتائجه، المتحققة من مقدمات فاسدة, خاضعة للامزجة
بغد انتخاب رئيس البرلمان الجديد والذي فاز بالمنصب السيد محمد الحلبوصي أو تجديد انتخابه، تتجه الأنظار لاختيار رئيس الجمهورية، وقد حددت وحسب المدد الدستورية يوم 7 من هذا الشهر، ورغم عدم نص الدستور عل
عند وصف الشهيـد، تتجلى أسمى المعاني والقيم والعبر، فما بالك إن كان مجاهدا في سبيل الله والوطن، شخصية صنعت من اللا محال الف حال وحال، فغيرت المسارات الوجودية، لمعارضة الانظمة الدكتاتورية، بانتصارات