ريان … ايها الطفل الجميل

الصهيونية حركة عنصرية وهذا ثابت في قرار الأمم المتحدة لمن يريد الانطلاق من القوانين الدولية والنظام العالمي وكذلك وجودها التنظيمي "غير شرعي" على ارض دولة فلسطين العربية المحتلة، ضمن تشكيلات إدارية

"إنَّ عالمنا اليوم مليء بالأحداث والفتن والاضطرابات؛ وجميعها تحتاج إلى, من يدل ويرشد ويعلم الناس، ونحن كمسلمين نحتاج إلى من يرشد الناس؛ من الظلمات إلى النور" السيد محمد باقر الحكيم.

حين تقف على الخط الفاصل ...

وتنظر الى الرماد والظلام والبؤس وصور الحزن

سينتابك الالم والاحباط وتشعر كأنك مُقيد بسلاسل الضعف والفشل

دائماً ما يبحث الإنسان عن الخلود، فسادت أساطير. حكايات ومنذ العصور القديمة، حول وجود نبتة او نبع او شجرة للحياة الأبدية..

من مدارس الآيات وعباءة الزعامات الدينية، دماء ومسيرة برقت رايتها بين ظلال السيوف فتوشحت الخلود لتمسك بخاصرة التأريخ ضمانا للتدوين، فلامساحات لصفحاته من الوهم، مسيرة متناسقة القيادة والأدوار كتناسق

لا أحد لدى قوى التقدم والتحرر والمقاومة ورفض التطبيع مع كيانات العدوان والتبعية في الوطن العربي والمنطقة والعالم ؛ يتجاهل أو ينكر دور دول كبرى كـ الإتحاد الروسي والصين الشعبية وإيران الإسلامية ؛ في

تعتمد الديموقراطيات الحديثة على التنظيم الحزبي، بإعتباره أساساً في إنضاج الافكار الرامية للإهتمام بشؤون الناس .

 مهما كان الجهاد سامياً, فإن الثبات لتحقيق الهدف هو الأسمى, حيث يبقى خالداً في صفحات التأريخ.

أضحى الاسترزاق لدى العديد من الجمعيات تحت غطاء حب الوطن ،مهنة رائجة على نطاق واسع،ومهمة يسيرة للربح السريع وخدمة أجندة خفية.