ما كان للتاريخ ان يظلم احدا، لو لا انغماس المجتمع في ترهات الضحالة، والتردي البنيوي والانسياق الاعمى نحو تاثير العقل الجمعي, وافرازات متغيرات الواقع ونتائجه، المتحققة من مقدمات فاسدة, خاضعة للامزجة
بغد انتخاب رئيس البرلمان الجديد والذي فاز بالمنصب السيد محمد الحلبوصي أو تجديد انتخابه، تتجه الأنظار لاختيار رئيس الجمهورية، وقد حددت وحسب المدد الدستورية يوم 7 من هذا الشهر، ورغم عدم نص الدستور عل
عند وصف الشهيـد، تتجلى أسمى المعاني والقيم والعبر، فما بالك إن كان مجاهدا في سبيل الله والوطن، شخصية صنعت من اللا محال الف حال وحال، فغيرت المسارات الوجودية، لمعارضة الانظمة الدكتاتورية، بانتصارات
الصهيونية حركة عنصرية وهذا ثابت في قرار الأمم المتحدة لمن يريد الانطلاق من القوانين الدولية والنظام العالمي وكذلك وجودها التنظيمي "غير شرعي" على ارض دولة فلسطين العربية المحتلة، ضمن تشكيلات إدارية
"إنَّ عالمنا اليوم مليء بالأحداث والفتن والاضطرابات؛ وجميعها تحتاج إلى, من يدل ويرشد ويعلم الناس، ونحن كمسلمين نحتاج إلى من يرشد الناس؛ من الظلمات إلى النور" السيد محمد باقر الحكيم.