سمعنا أحدهم من مجلس النواب يعارض بأسلوب لا يليق بمن أَلِفَ لمدة 10 سنوات وهو في صَفِّ حكومة "العثماني" يمدح منجزاتها العجيبة وتخطيطاتها الرائعة ، التي أدَّت بها كما هو معلوم ، لتلك الهزيمة المشهود
حين تجرؤ على التحلي بما يكفي من القوة لتواجه انكسارات نفسك بكل مافيها من ضعف وخيبة ومرارة وألم ..حين تتحلى بالقوة على فتح حدقتيك على وسعهما وتنظر في عين حقيقتك بلا خوف أو وجل .
الهم الفلسطيني والمعاناة التي تلحق بالشعب الفلسطيني ناتجة عن استمرار الاحتلال وتلك السنوات الطويلة من الاحتلال ما زالت تزيد الهموم وتفرض واقع يحمل المرارة والحصرة والتشرد ولا يوجد شعب في العالم تحم
لقد نجحت العملية ولكن المريض مات، هذه الجملة أقل ما يمكن أن توصف بها الانتخابات، التي طبلت وزمرت لها حكومة الكاظمي ومفوضية الانتخابات؛ بأنها ناجحة، وأنَّ الإجراءات الأمنية جيدة، إذ لأول مرة لم يحص
يعيش لبنان هذه الفترة أصعب حالته، بعد عدة أمور ضخمة مر بها من انفجار المرفأ ونقص في الوقود وانقطاع الكهرباء وغيره، هذه الأمور جعلت لبنان في حالة سيئة جداً ولو لفترة وجيزة كما يقال (أزمة وحتعدي)، وك
في كُلِّ عامٍ في اليوم الثاني عشر من شهرِ ربيعٍ الأول،وقد كان مولده -عليه الصلاة والسلام- في يوم الإثنين الثاني عشر من شهر ربيعٍ الأول من عام الفيل، في شِعب بني هاشم في مكّة المُكرمة، لقول النبي -ع
ترتكز مفاهيم الديمقراطية في الإختيار الكيفي للناخب، وهذا حق كفله الدستور يحميه القانون، وبسبب للإخفاقات المتكررة لبناء دولة قوية، خالية من المشاكل بتأثير للتدخل الأمريكي وجعل العراق ساحة تصفيات، بي