مللت من كثرة رؤية هذه الصورة ، وقد لا أبالغ أنني رايتها طيلة السنوات العشر الماضية متداولة عند الصغار قبل الكبار ، هذه الصورة التي مكتوب فيها أسم الباري عز وجل على حبة "بطاطا "يحملها شخص بيده ، ولا
لم تكن الجلسة الأولى لمجلس النواب العراقي إلا كاشف عن هشاشة شكل النظام السياسي والذي يبدو إنه يمر في فترة أفول, وحينما نعطي هذه الصفة (أي الأفول) فيجب ملاحظة أنها صفة متفائلة بالقياس إلى ما يحدث,
كل الأمم تعرضت إلى نكبات كبرى وخسائرها بلغت ملايين الضحايا من البشر ،مدنها دمرت عن بكرة أبيها ، وأخرى فرضت عليها المعاهدات والاتفاقيات ، وبعضها الحصار بمختلف أنواعه ، لكنها نهضت من تحت ركام حربها
مناسبة الاول من رجب، تبعث رسائل قوية وصادقة، وهي أن لغة العقل اقوى من لغة السلاح، وان جمهور الحكمة مثقفون وواعون، بكل خطط من يريد من الإطاحة بسيادة الوطن.. العراق بعزم