يمكن قراءة المشهد في المنطقة عموماً أنه حصيلة التصادم في المصالح بين القوى الكبرى، إلى جانب الأزمات والإرهاب والاستثمار في الجانب العسكري، والسيطرة على الموارد الطبيعية، وعلى منابع الطاقة وخطوط أنا
انتهت سنة الـ 2021 وكانت تحمل في طياتها الكثير من الأحداث السياسية العالمية، ولو أردنا ذكرها في هذا المقال فلن يتسع لنا المقام، لكن بالتأكيد هناك من هو مستفيد وهناك من هو خاسر في هذه السنة كما كل
في أي نظام ديمقراطي تجري فيه انتخابات نزيهة وشفافة، تكون الأحزاب والكتل الفائزة تعبر عن خيارات الناخبين، لإيمانهم بالبرنامج الإنتخابي الذي قدم من تلك الكتل، ورغبتهم في تحقيقة على أرض الواقع تلبية ل
قبل ان تعلن المحكمة الإتحادية مصادقتها على نتائج الإنتخابات، كانت تبدوا الرؤية لدى الجهات المعترضة على تلك النتائج، هو نقل المظاهرات إلى داخل المنطقة الخضراء وعلى أبواب مجلس النواب.
مدينة القدس تتعرض لعدوان توسعي وممنهج من قبل الاحتلال يهدف إلى تهويد المدينة وتفريغها من سكانها الاصليين، وأن هذه الانتهاكات تشير إلى تطهير عرقي بحقهم، وما يحدث يوميا من اعتداءات بات يشكل تحديا كبي
بنيت العملية السياسية في العراق، على أن الكتلة الأكبرهي التي تشكل الحكومة، بإعتبار أنها تمثل الأغلبية السياسية، لكن هذا العنوان كان كاذبا الى حد ما طوال الفترات الماضية، لان التمثيل الحكومي أخذ جان