المعروف لأهل النيل الأبيض أن بداية العام الدراسى 2021_ 2022م هو يوم الأحد 10 أكتور 2021م ولكن اللجنة التسييرية لنقابة التعليم العام بالنيل الأبيض أعلنت عن إضراب يتزامن مع بداية العام الدراسى ولكن
الشعب الفلسطيني يناضل من اجل حقوقه المغتصبة وتقرير مصيره ويعمل من اجل الحرية وصناعة السلام العادل والشامل والدائم لتنعم به كل شعوب العالم وما تشهده فلسطين من عدوان هو نتيجة الاحتلال الاسرائيلي القا
لا شك أن في فكرة الديمقراطية بريقاً قوياً خاصة بالنسبة للشعوب التي تعاني من القهر والاستبداد، وقد حول هذا البريق فكرة (الديمقراطية) من بُعد فكري ونظري لترتيب السياسة في المجتمع الى ممارسات عملية تت
في هذا الزمان الحروب كثيرة ومتنوعة، ومنها ما هو جيشاً لجيش أو صواريخ أو حرباً تكنولوجية سيبرانية على سبيل المثال لا الحصر، وكثيرة هي الحروب، لكن باعتقادي هي معركة الوعي الذي تتبعها معظم شعوب العالم
الموقف الفلسطيني الموحد الذي تجلى في الدفاع عن القدس وحماية المسجد الاقصى المبارك هو خطوة في الاتجاه الصحيح وتأكيد فلسطيني بان لا تنازل عن الحقوق التاريخية والدينية والثوابت الفلسطينية وفي مقدمتها
تعد الإنتخابات هي العملية الأساسية، لتحديد مصير الشعوب ذات النظام الديمقراطي، والتي عن طريقها تخوض الأحزاب غمار الترويج لنفسها، لتقنع الشعب أنها الأجدر بتمثيله في قبة البرلمان، لتحديد مستقبله على م
بعد ما تعرضت له العملية السياسية, من تشويه أدى للفساد والفشل, وعدم اكتراث أغلب الساسة, بما جرى ويجري, فإن المرجعية العليا, ارتأت أن تتوجه للشعب, محذرة له من الوسائل المستهلكة للفاسدين, محفزة المواط
انتشرت هذه الأيام وثائق ما يسمى بـ باندورا، كثيراً منا اعتقد أنها نوع من الثمار الصالحة للأكل وتوضع على سلطة الطعام، ولكن في الواقع هي تريد أن تفضح شخصيات عالمية ومهمة لها دوراً كبيراً في تحقيق الس
تعد مساهمة المواطن في إدارة شؤون بلده، من أهم ركائز حقوق الإنسان الذي أكد عليه الإعلان العالمي لحقوق الإنسان لسنة 1948، وأهم صور هذه المساهمة هي المشاركة في الانتخابات العامة لاختيار ممثليهم في حكم