في ظل الانقسامات بين الأنظمة العربية لأسباب سياسية واقتصادية وانعكاسها على مواطنيها حسب البلد الذي يعيشون به ومن جهة أخرى التفاوت بينها وبين الأنظمة الأوربية والأمريكية بمجال حقوق الإنسان بسبب إصد
تتواصل اعتداءات المستوطنين وجنود الاحتلال على المواطنين في مدينة القدس المحتلة وتتصاعد وتيرة العدوان الهمجي على قطاع غزة حيث يصعد الاحتلال من عدوانه وممارساته الارهابية المنظمة واعتداءاته حيث خلف ا
لأول مرّة تحسّ إسرائيل أنها باخرة أشرعتها تتمزَّق والزوبعة المُلحَقة بها تتمكّن من لخبطة إبحارها صوب أي يابسة لا تقبل أن ترسو فوقها بعدما تبيَّن للجميع أنها محمَّلة بثقل تصرفات غير إنسانية يهددِّ
لايمكن فهم وقراءة التحديات التي تواجه العراق الان، ما لم ننظر بواقعية الى خلفيات هذه التحديات، سواءً سياسياً أو أمنياً خصوصاً بعد الاحداث الطائفية التي وقعت بعد عام ٢٠٠٣، لتصبح السلاح المدمر الذي ا
انتشرت ظاهرة عدم اهتمام الأشخاص بالمطالعة والقراءة في مناطق مختلفة حول العالم، الأمر الذي لوحظ على إثره غياب الاهتمام بالكثير من المجالات بين الأفراد، ومنها النشاطات السياسيّة، والمُشاركة في الأعما
لا مكان للفرح في حياة الشعب الفلسطيني وعبر سنوات التشرد والنكبة الممتدة على امتداد الجرح الفلسطيني النازف دفع الشعب الفلسطيني الثمن باهظا ومتراكما من حياته وفرحه وأيام اعياده التي غالبا ما كان يحول
اتفاق سايس بيكو , قسم الواقع العربي حسب مصالح و رغبات الاستعمار الفرنسي البريطاني الروسي القيصري آنذاك , و هو يمثل تقسيم غير منطقي للمناطق العربية والمحافظات , و هذا التقسيم "ساقط" و سيتدمر مع الزم