ان الدليل الذي قامت عليه العلمانية منذ نشؤها ودليل صحتها, قد اعتمد على مناهج النظرة المادية التجريبية, أو ما تسمى عند الفلاسفة بالمدرسة التجريبية، والتي تذهب إلى أن المعرفة تنحصر في عالم الوجود وال
من الامور الملاحظة بشدة داخل المجتمع العربي بشكل عام والعراقي بشكل خاص عدم التفريق بين النقد والانتقاد والذي يكون سبب للكثير من المشاكل، التي تحدث بين أفراد المجتمع، حيث بسبب عدم التفرقة بين الأمر
لم يكن فساد بعض ساسة الشيعة يختلف عن فساد الآخرين، ولم يكن اجرامهم اكبر من ارهاب واجرام الآخرين، لكن تمويل الاعلام المأجور لقلب الحقائق وتدليسها والتغطية عليه اكبر بكثير مما يتوقعه المتابع للشأن ال
وانتهت المواجهة بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية، وانقشع غبار الحرب واتضحت أموراً كثيرة لم تكن في الحسبان، وكان الجميع يراهن على سُبات الشعوب العربية المطبعة والغير مطبعة، وتحديداً هذا الجيل الرابع
ما يزال الصحفيون والعاملون في وكالات الأنباء المحلية والعالمية المهتمون بتغطية الأحداث على الأرضي الفلسطينية المحتلة عُرضة لجرائم قوات الإحتلال وقطعان المستوطنين الممنهجة، بالرغم من الحماية الخاصة
وأخيرا سقط بنيامين نتنياهو وليذهب الي الجحيم وبقيت فلسطين شامخة وسينتظره السجن بتهم الفساد وسيكون مصيره أسوء بكثير مما سبقوه ولا خلاف على أنهم جميعا وجوه لعملة واحدة ولا يختلف اثنان على ممارسات الا
في هذا الجزء الثاني والأخير من التساؤلات التي أثارها المقال الأول تحت نفس العنوان؛ نحاول بسط بعض الملاحظات تبعا لذلك، ولن يستساغ أن نبدأ بغير الأحداث الإجرامية التي يعيشها المجتمع هذه الأيام والتي
بعد انتهاء المواجهة بين الكيان الغاصب الإسرائيلي والمقاومة في غزة وفي الداخل الفلسطيني، والزحف العربي تجاه فلسطين لتحريرها، سواءً كانت من الأردن أو العراق أو سوريا أو لبنان وغيرها، والهبة الشعبية ف