من الواضح أن المقابلة مع أبنة الطاغية صدام حسين على قناة العربية، ما هو الا معادلة صورية, لتجديد الوان صورة بالية, لحقبة حكم دكتاتوري اجرامي, قاده ابوها وحزبه الفاشي، وهي محاولة لإخراجها بمظهر جميل
تكمن أهمية العقد السياسي والاجتماعي، في النظرة الموضوعية للنخب السياسية والذين ينظرون لهذا العقد، ومدى إمكانية تنفيذه، وفعاليته ونجاحه في أن يكون نظاما فاعلا، لإدارة الحياة العامة للمجتمع والأمة عم
لا يمكن للمجتمعات الجاهلة التحرر من شراك الجهل والنجاة من الوقوع في وبركه الآسنة, والوصول إلى مصاف الدول والمجتمعات المتقدمة, دون التحرر من اطر الانقياد الأعمى والعادات والتقاليد البالية التي أكل ع
ليس أفضل من موسم الانتخابات الفلسطينية يتمناه الإسرائيليون دائماً ويفرحون به، فهو بالنسبة لهم موسم الراحة والاستجمام، والهدوء والاستقرار، والطمأنينة وراحة البال، فيه يضعون أسلحتهم، وينظفون بنادقهم،
التفجير النووي لفرنسا بصحراء الجزائر في الستينيات ومع تجدد هذه الذكرى يعود هذا الملف الشائك الي الواجهة الاعلامية لما يحمله من خطورة بالغة على المستقبل والتي ما زالت تداعياته جراء الاشعاعات النووية