انتهت حوارات القاهرة بسرعةٍ وعلى عجلٍ، ولم تستغرق وقتاً طويلاً على عكس كل التوقعات والمخاوف، ولم تمدد أيامها وتفتح جلساتها، ولم تعلق الحوارات لمزيدٍ من الدراسة والاستشارة، كما كان يظن المراقبون وال
ما اصعب ان ترحل عنا وتتركنا ونحن على تواصل يومي معك نتابع الحدث الفلسطيني ونعرف ونلهم من تجربتك وتقديرك للمواقف بكل شغف فحرصنا ان نتعلم منك ونستفيد من تجاربك ومعرفتك الاعلامية فأنت موسوعة اعلامية و
"من القواعد الأساسية, في المجتمع العراقي الصلح, التضحية والفداء, ترسيخ روح التضحية والفداء, والاستعراد للتنازل عن الدُنيا, وشهواتها, من أجل العقيدة والمبدأ, وإشاعة روح الجهاد والكفاح, من أجل المب
خلال مراحل حياتي ومعاشرتي للكثير من الناس من مختلف الجنسيات والأجناس، وبحثي وتعمقي في دراسات كثيرة تتحدث عن الطاقة التي تتحكم في شخصية الإنسان وتحديدا كيف تميزه وتجعله مختلفا عن الشخصيات الأخرى، ت
يعلمنا منصور حكمت قائد ومؤسس الحركة الشيوعية العمالية، انه أذا نظرت إلى جوهر أي إنسان (تفتح سحابة صدر اي انسان- نص عبارة منصور حكمت) ، ستجد أنه يطمح ويتمنى التمتع بالحرية والمساواة والرفاه، يطمح أن
المستوطنون يمارسون ارهابهم بدون رقيب ويستهدفون البشر والحجر والشجر وكل ما هو فلسطيني، تحت نظر وحماية جيش الاحتلال وبتغطيه منه، وما تلك الجريمة النكراء التي ارتكبها أحد غلاة المستوطنين، في الضفة الف
بين مجد صنعته أباة النفوس، ودفعت عنه القلوب، تجوهر بالنوايا، وواكب مدارس الأيات حيث زاد التقوى، وأمعان فطري في السنن، تنهل منه أن الحق ثقيل مريء، والباطل خفيف وبيء، يجسده أرادة وأخلاص يرافقك حيث ا
الانتخابات النيابية القادمة، لن تكون القشة التي تقسم ظهر البعير، والحسابات السياسية لن يُكتب لها النجاح، في ظل نظام، أُريد لهُ قدر النضج المبكر، وقُضي عليه بالتعددية المهلكة للأحزاب وتبعاتها.