جلست ذات يوم مع فاسد أعرفه، وإذا به يحدثني وكأنه معلمٌ للأخلاق والنبل والنزاهة والوطنية والأخلاق والإستراتيجية، وصفته فاسداً ولا أملك ملفات تدينه، وكل ما أعرفه انه كان من المحرومين قبل العام 2003م،
تجسيد الوحدة الوطنية الفلسطينية على الارض بين ابناء الشعب الفلسطيني عامل ايجابي ومهم ويساهم في انهاء حالة الانقسام البغيض ووضع حد لمصالح البعض الشخصية والفئوية التي لا تخدم الا اعداء الوطن ولذلك لا
عكفت الإدارة الأمريكية في واشنطن، ومبعوثوها إلى منطقة الشرق الأوسط برئاسة جاريد كوشنير، للتحضير لمؤتمر السلام الذي سيعقده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتوقيع على اتفاقية السلام الجديدة بين دولة ال
تمارس حكومة الاحتلال العسكري الاسرائيلي أبشع صور الإرهاب المنظم بحق الشعب الفلسطيني، من سرقة وتدمير وتزيف ونهب وسلب للحقوق الفلسطينية، وما تلك الممارسات إلا دليل على فظاعة الإرهاب المنظم الذي تقوده
ماذا لو جعلت الظروف المنتصر مهزوما؟ لو تبدلت المقاعد، صارت الأمور بعكس اتجاهها؟ فهل يقبل الرجل أن ينهزم أمام امرأته حتى لا يخسرها، أم يظل كبرياؤه يحرك مسار الأحداث، ويدير دفتها؟
نحن على أبواب الدخول المدارسي الجديد، ومع كارثة كورونا أصبحنا نتخبط يمينا وشمالا ولا نعرف كيف ستكون هذه السنة الدراسية الجديدة، هل سيذهب أبناءنا إلى المدارس أم سيبقى الوضع كما كان في النصف من السنة
عندما تحلق روح الشهداء في سماء الوطن وتعود انشودة فجر الحرية لتنشر الفرح والحب والحياة ويعود الشهيد مبتسما، فاعرف ان هذا المكان والزمان هما في فلسطين، وان هذه الارض التي ارتوت بدماء الشهداء هي ارضن
كربلاء تعني العاشر من المحرم؛ فأن قبل هذا اليوم لم تكن أسما مذكورا، قُتل الحسين مخطط بدأ بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وآله، وذلك القتل نتيجة (تحالف السقيفة) الذي ضم رجال امتهنوا الخداع والمكر، لل