واحد وخمسون عاما مضت على ذكرى احراق المسجد الاقصى المبارك تلك الذكرى الأليمة والموجعة للأمتين العربية والإسلامية والعالم اجمع والتي تعبر عن العنصرية المطلقة لدولة الاحتلال العسكري الاسرائيلي والتي
ان التصعيد العسكري ضد قطاع غزة ينذر بكارثة إنسانية وانهيار كامل للحياة في قطاع غزة وعليه فان أي عملية عسكرية تعتبر تهورا إسرائيليا خطيرا قد يشعل الأوضاع في البلاد كافة وفي المنطقة، وعليه فانه يجب ا
أثبتت تجارب الحياة أن حلو الكلام دون ان يرتبط بعمل, لا يحقق نتيجة وفي الغالب يؤدي الى فقدان الثقة بين المتكلم والمتلقي.. ولا فلاح دون صدق وترابط بين الخطاب والفعل..
بها بعض حُكَّام المشرق العربي تَهَادَى ، فَانْصَرِف لغيرهم يَاهَذا ، لم يفصلك عن أقربِ مَدَى ، سوى تنفيذ ما يمليه عليك الضمير اعتماداً على ذاتك لمواجهة مَن على أرضك وأصلك إعْتَدَى، مَن كانت في مؤتم
عمدت سلطات الاحتلال الاسرائيلي على تغير نمط مخططات الضم وابتلاع المزيد من الاراضي الفلسطينية وفقا للخطة الامريكية وتواصل تنفيذ مخططها لإحكام سيطرتها وترتيب وضع خرائط الضم الامريكية بما يتناسب عمليا
اي حركة إصلاحية للدولة تعتمد على مجموعة عوامل، من أهمها ان لا تكون فردية بل يجب أن تستمزج رأي وتطلعات المجتمع في نتائجها الايجابية، بجانب مشاركة السلطة وأصحاب القرار..
تشكل ذكرى عيد الشباب يوم 21 غشت التي تصادف هذه السنة الذكرى الـ57 لميلاد الملك محمد السادس نصره الله، مناسبة للتوقف عند مظاهر العناية الخاصة التي يوليها الملك لتطوير طاقات الشباب وصقل مواهبهم بم