ينطوي عام 2020 بكل ما حمله من أمل وألم، وتحديات سياسية ووبائية واقتصادية ليس على الشعب الفلسطيني فحسب، بل على العالم أجمع، ونستقبل عاما جديدا نتطلع بأن يكون افضل، ونتمكن خلاله مع البشرية جمعاء من ا
المتابع للمشهد السياسي العراقي سيرى أن القوى السياسية بدأت تعد العدة لخوض معترك الانتخابات القادمة مبكراً، ولديها طموحات في الظفر بما يمكنها من مقاعد البرلمان القادم..
لقد شكل انطلاق حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح في يناير 1965، ولادة حقيقية لحركة المقاومة الفلسطينية المعاصرة بعد النكبة، لتعيد الفتح الاعتبار لهوية الشعب الفلسطيني وشخصيته الوطنية، وتلفت كل الأن
لا حَلَّ مع تضخُّم العلَّة ، ولا سِلْمَ إجتماعي مع سيطرة قِلََّّة ، تطلع على الأغلبية كل يوم بحيلة ، الزمن ليس بعابر يجرُّ معه النكبة المذمومة من كل مِِلَّة ، وينتهي الأمر بزوال بؤر أحلك مشكلة ، وا
ست و عشرون شركة أو يزيدون حتي الان مرخصون لمعالجة مخلفات التعدين وتصفية الذهب واستخلاصه من التربة المتبقية بعد طحين الحجارة ، شركات سودانية و السودان معروفون في المجال وسباقون علي المستوي العالمي و
في ظل المرحلة الحالية وبعد التطورات السياسة الدولية لا بد من التوجه الفلسطيني لإعادة وضع الخطوط السياسية وترتيب البيت الفلسطيني من اجل الخروج للعالم بموقف فلسطيني موحد جامع وشامل ويحمل هموم الشعب ا