تلك السياسة التي تنتهجها حكومة الاحتلال الاسرائيلي ضد المعتقلين الفلسطينيين القابضين على الجمر منذ عام 1967 وحتى يومنا هذا تتناقض مع الأعراف والمواثيق الدولية وتمس بحقوق الانسان الفلسطيني السجين، و
لم يتوقع أحد من قبل أن تشهد صحراؤنا المغربية هذه الدينامية الدبلوماسية السريعة والناجحة، حيث كانت سنة 2020 نقطة سوداء على العالم أجمع بما فيهم المغرب، بسبب تفشي وباء كورونا الذي جعل معظم المغاربة ي
بين كنف العائلة ومنهاج الصالحين ورفقة ألأبرار، وبين اليقين والبصيرة، وزهدا فيك قرينا للغنى، كانت رحلة اِلأعداد، تنقل خطواتك بين خميلة وأخرى، يحيطك مدار العائلة، حيث الرحلة لصناعة التأريخ، تلك الرح
سيلعنه التاريخ ويلفظه الجميع، فكم كان ممارسا للدكتاتورية ومعبرا عن عنصرية المواقف ومستهترا بحقوق الانسان ومستهزئا بالمشاعر الانسانية عندا صرح وبشكل غير منطقي ان علاج كورونا هو شرب مواد التنظيف واتخ
كثر الحديث هذه الأيام عن استقلال القضاء كحجر الزاوية بالنسبة للإصلاحات المزمع تحقيقها في ميدان العدالة على المدى القريب، و إذا كان البعض قد عالج هذه المعضلة بموضوعية و تجرد، فإن البعض الأخر قد تطرق
على إثر اجتماع مكتب منتدى الزهراء للمرأة المغربية، الذي خصص لعرض ومناقشة التقريرين الأدبي والمالي للسنة الجمعوية 2019-2020 وكذا البرنامج السنوي لسنة 2020-2021، استعدادا لدورة المجلس الإداري المزمع
تناقلت وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي تغريدة رئيس التيار الصدري السيد مقتدى الصدر، والتي دعى فيها لإعادة لملمة البيت الشيعي، الأمر الذي أثار عاصفة من التساؤلات، عن الهدف من وراء هذه التغريد
نقدم لكم يا صاحبة الجلالة و المهابة الملك محمد السادس نصركم الله و أيدكم ، جميل شكرنا و امتناننا و عرفاننا بما تبذلونه من مجهودات جبارة و مبادرات سامية و تضحيات كأنهار متدفقة و كصبيب لا ينضب من ا