زار السيد المسؤول في وزارة الصحة مستشفانا, واطّلع على مشاكلها وإحتياجاتها, وتحدث مطولا وكثيرا عن الوطن, وحقوق المواطن في الرعاية الصحية, وبعد إكتمال التصوير, والوليمة الدسمة غادرنا دون أي قرار أو ت
تؤكد مؤشرات الدولة العراقية، الى أن هناك جزءا من الطبقة السياسية، توغل بالفساد الى حد لا يمكن العودة عنه، وأخطر ما في هذه العملية، أن هذا الفساد إنتقل الى النخب البيروقراطية ( إدارة المكاتب)..
نحتاج لفرض هيبة الدولة والقانون بالمنشئات الصحية وايقونة ودينامو هذه المنشئات هم الاطباء والكادر الطبي المساند والعمل الطبي يشابه العمل العسكري اذا صح التعبير حيث الضبط والربط وحركية العمل التي يجب
تم إنشاء مجمع سكني أبان سبعينات القرن الماضي، ولا زلت أتذكر أسم المقاول والمهندس، فكان المهندس (طه علوان) والمقاول (ساركون إيوان وردة) العمل يسير بوتيرة جيدة ضمن سياق لا يمكن الحياد عنها، من قبل ال
ليس مطلوباً من الثعلب أن يغير تصرفاته، فهو هكذا بطبيعته ماكر، لكن المطلوب من صاحب البيت أن يشدد الحراسة على مزرعتة، وإذا كان الثعلب يأتي إلى المزرعة بين الحين والآخر ليفترس منها، بحيلة أو بأخرى،