بعد أحداث دراماتيكية وجدل سياسي ولغط شعبي، وضغط التظاهرات الجماهيرية وتأجيل جلسات البرلمان لأكثر من مرة، وإختلافات بين الكتل السياسي التي تريد أن تكون فقرات القانون في صالحها، تم إقرار قانون الإن
قد لايخفى على المراقب للساحة السياسية وجود ذلك الجمع الكبير من رموز وقادة المعارضة أصحاب الأسماء اللامعة في المجال الذين يعارضون من أجل تحقيق مكاسب أكثر لامن أجل المصلحة العامة كما يدعون مع إحترامن
لعلنا نقف على أعتاب مرحلة تحول كبيرة، في طبيعة التعاطي مع الديموقراطية، وتحديد علاقة الحاكم بالمحكوم، وبنفس السياق إعتقاد وممارسات، تظن أن جميل المفاهيم يمكن أن يعطي نفس النتائج في كل زمان ومكان،
الأوضاع في الشرق الأوسط هذه الفترة تشهد حالة قلما تكررت منذ عقود، سواء كان من خلال الانتصار السوري على الإرهاب، وضعف الولايات المتحدة الأمريكية، وبداية تلاشي نفوذها في الشرق الأوسط والعالم، والفشل
التنمية السياحية هي أحدث ما ظهر من أنواع التنمية العديدة، وهي بدورها متغلغلة في كل عناصر التنمية المختلفة، وتكاد تكون متطابقة مع التنمية الشاملة، فكل مقومات التنمية الشاملة هي مقومات التنمية السياح
لا أعتقد أن المجتمع الدولي ومؤسساته الأممية التي تنتمي إليها أغلب دول العالم، وتعترف بها وتلتزم بمواثيقها وتخضع لأحكامها، وتشتكي إليها وتحتكم إلى قوانينها، ومنها لجنة الأمم المتحدة لمناهضة التمييز
في موريتانيا لاتوجد سياسة ولاساسة ، لاأستراتجيات ومصالح عامة ، لادولة ولاقانون ،إنما توجد حقيقتان رئيستان الأولى هي "الوطن" والثانية هي "خفافيش الظلام".
تعتبر الممتلكات العامة والخاصة جزء من حقوق المجتمع ، ودعامة رئيسية في كيان كل دولة ، والتعدي عليها والعبث بها هو أمر يعتبر خارج عن الشرع والقانون والأخلاق ، بل هو نوع من أنواع التخريب والتعدي على ح