تصاعد حدة التصريحات والتهديدات الأمريكي الإعلامية الأخيرة بضرب إيران ب" قوة هائلة"حيث اطلق الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنذاراً جديداً يوم الاثنين في اتجاه إيران بعد مرور أقل من يومين على ت
يظن بعض العرب أن السلام مع العدو الصهيوني، والاعتراف بكيانه وتطبيع العلاقات معه، والقبول به جاراً في المنطقة وشريكاً في الإقليم، والتسليم باغتصابه الأرض العربية الفلسطينية، والكف عن المطالبة بتحرير
تناقلت وسائل الإعلام حديثاً لرئيس تحالف الإصلاح السيد عمار الحكيم عن وجود طرف ثالث يريد الحرب أن تشتعل بين الطرفين ، وأكد الأخير في لقاءات جمعته مع مسؤوليين أميريكان أن بلاده لن تخوض حرباً بالنيابة
كثيرة الأسئلة والاستفهامات التي يطرحها الشارع بصورة عامة، والسياسيين والنخب بصورة خاصة، عن الوقت الذي يصبح فيه العراق دولة، او متى نواكب التطور الذي تعيشه الشعوب والدول الأخرى؟
المتابع للسجال بين المجلس العسكرى الإنتقالى وقوى الحرية والتغيير يحس إن قوى الحرية والتغيير تريد فرض رأيها على المجلس العسكرى عبر مراحل من التكتيك وترى هذه القوى إن على المجلس العسكرى السمع والطاع
يبدوا اننا نشهد صراعا يدور هذه الأيام، وربما تجاوز مرحلة النزاع بين الطبقات المتناقضة، ووصل الى التطاحن بين دعاة جدد الى الجهل والوهم والخداع، وثلة تتناقص من مفكرين وكتاب وبعض السياسيين، نذروا أنفس
الصاروخ الذي سقط قرب السفارة الأمريكية يوم أمس ، وإحداث الحرق التي طالت محاصيل الحنطة في بعض المحافظات، وما جرى في مدينة النجف قبل أيام،وما جرى قبلها في مناطق أخر من إحداث قتل وحرق ، وما س
ألموقع الجغرافي للعراق, ما بين الإمبراطوريات القديمة, جعله لقمة سائغة لتصفية الحسابات, فما بين إمبراطورية كسرى من الشرق, والرومان غرباً, فكانت الحروب أشبه بالنار الأزلية, المستعرة عبر العصور, مع نش