" سأفعل! سأكون! سأستطيع! سأحقق حلمي! سأواظب على ما أفعله.. سأتمهل وأنجز ما بين يدي! سأحل المشاكل! سأدفع الثمن! لن أتخلى عن حلمي, حتى أرى حلمي يبتعد! سأظل متيقظاً! نشيطاً!
إجتاحت مدن العراق موجات كبيرة من أسراب الصراصير، ولم تترك بيتا إلا ودخلته سواء في الريف أو المدينة، فقيرا كان أم غنيا، فما إن تشعل مصباحا للإضاءة حتى تتجمع حوله، وكثر الجدل حول هذه الظاهرة، التي ي
يواجه الإنسان عبر مسيرة حياته مجموعة من العوائق والعقبات التي تحول بينه وبين تحقيق رغباته وأهدافه ومراميه، فيستخدم الإنسان لتجاوز هذه العقبات مجموعة من الوسائل والأدوات الاجتماعية الكفيلة بتجاوزها.
"لو كانت الإدارة العربية جيدة لكانت السياسة العربية جيدة والاقتصاد العربي جيداً والإعلام العربي جيداً " محمد بن راشد آل مكتوم/ رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة.
رغم إن طريقة سانت ليغو أبتكرت عام 1910، إلا أن العراقيين لم يعرفوا هذا الإسم إلا حين مارسوا الإنتخابات، وأجريت عليه تعديلات كثيرة،عند كل عملية إنتخابية، مما إثار جدلا واسعا في الشارع السياسي العر
رغم أن الحكم الدكتاتوري مرفوض تماماً وقد أنتهى عهده في عصر الديمقراطياتإلا أن هناك نوع منه يعتبره البعض مقبولاً وهو (الدكتاتور العادل)، ومع وجود تناقض واضح في المصطلح فلا يمكن للعادل ان يكون دكتاتو