نحن مطالبون بالسعي للحوار مع الناس بما يُحقّق وضوح الرؤية ويجمع الكلمة على المبادئ والقيم الربانية الخالدة، كما في قوله تعالى: «قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَ
منذ سنوات طويلة نعيش على أمل تغير أوضاعنا نحو الأحسن ، و نحلم بغد مشرق لكي نطوي صفحة الماضي المرير لتمضي أكثر من خمسة عشر سنة وبدون إي تغير أو صلاح حقيقية ،لكن في عامنا الجديد سيخلف عن كل السنو
جاء أعرابي الى رسول الله ( صلوات الله عليه وآله ) معلنا إسلامه، معاهدا إياه على الطاعة والنصرة، طالبا أن يسمح له بالخروج للقتال والجهاد معه، وبعد الإنتصار في غزوة خيبر تقاسم المسلمون الغنائم، فرفض
أقامت وزارة الثقافة الوصية على الإعلام في بلدنا الحبيب حفل عشاء ونقاش مساء الاثنين 31 دجمبر 2018 بفندق موري سانتر بنواكشوط على شرف الصحافة الموريتانية في لقاء مفتوح هو الأول من نوعه في تاريخ الصحاف
لعل أول ما نزل من القرآن الكريم هو العلم فقد تردد ذكره لأكثر من مرة في أولى تلك الآيات التي تطرقت أيضاً إلى ذكر أدوات العلم لأنها على يقين تام بأن حياتنا تعتمد كلياً على العلم وما يقدمه لدفع عجلتها
قد تكون هذه المرحلة في الأزمة السورية أكثر صعوبة وخطورة من كل المراحل السابقة،ومنذ انطلاق شرارتها لأنها مرحلة الحسم أو الحل النهائي بناءا على مقتضيات ومتطلبات الأزمة .