الصيرورة هو مبدأ الحياة الاول، هو الامان ونفحة الامل الذي يُخبرك ان الأمور لن تبقى عالقة في المنتصف، لأنها تمضي نحو التغير والتبدل، هو سر التقدم والتطور، لأن الركود والجمود تعني الموت.
ان تتحمل وزر وتبعات افعال غيرك، انه لامر صعب وغير عادل، ولكن لتصديك ظروفه، فهي حكومة الفرصة الاخيرة، لك ولجميع الاحزاب والتيارات، ليكون المتصدين بين سندان الشعب ومطرقة المرجعية الدينية، فكلاهما وصل
كلّما نقرأ ونطّلع على بحوث الأستاذ المحقِّق والتي هي كثيرة ومتنوعة في مجالات كافه سواء الفقهية، أو العقائدية، أو الأصولية، أو التأريخية نجد فيها متعة القراءة.
يحكى ان رجل لديه عائلة كبيرة فيها الكثير من المشاكل، فكان يعاني من زوجته، التي تضع انفها في كل صغيرة وكبيرة في المنطقة، فأي مشكلة تحدث بين اثنين، يكون هذا البيت طرف ثالث بسبب تدخل الزوجة، بالإضافة
خمسة عشر عام من التغيير، تشابكت بها الصراعات، وتزاحم على غنائمها المتسلقون، فساد وسرقة، كلو من طيبات احزابكم؛ وكونوا صامتون، ويل لكل ناشط ومعترض وجميع المدونين.
مخطئٌ من يظن أن الفلسطينيين في قطاع غزة يسعون للحرب أو يستعجلونها، وأنهم يتمنونها ويريدونها، وأنهم يستفزون جيش الاحتلال لجره إليها ووقوعه فيها، ويتعمدون إحراجه وتضييق خياراته، وإكراهه على خوضِ حربٍ