تطايرت أوراق الخلافات في زمن البحث عن التحالفات، ومن كان بالأمس عدوا لا ضير في ان يكون اليوم صديقا اذا اقتضت المصالح السياسية ذلك، فمسيرة الكتلة الاكبر حافلة بالصراعات الاعلامية أكثر من الانجازات،
لا يُغيظُ العدوَ الصهيوني الفلسطينيون المرابطون في أرضهم والمقيمون فوق ترابهم وحسب، الذين يلونون الأرض ويصبغون بدمائهم ثراها، إنما يُغيظه الفلسطينيون جميعاً حيثما كانوا وأينما سكنوا، إذ لا تُنسي ال
" نحن لا نبدأ بشكيل حكومة، بل بناء دولة"، هكذا يتكلم معظم السياسيون في خطاباتهم، أما لإدراكهم أن البلد غارق بالمشكلات، أو أنه تسويق إعلامي لتمرير ما يخالفه، وهنا الخطاب إنشائي أكثر مما هو عملي كقاع
من يتابع العملية السياسية في العراق، يكاد دماغه يصاب بالشلل، إن لم يكن مدركا لما يحدث فيها من تفاصيل دقيقة، ويعرف الذين يمسكون بخيوط اللعبة، يحركون الأحداث حسب رغباتهم، بعد أن صنعوا قادة من ورق
إنشغل العراقيون كعادتهم، حينما يتفاعلون مع الأحداث السياسية في وطنهم، بأحداث ليلة فندق بابل، والكتل التي إجتمعت فيه، على أمل أن تكون هذه الليلة ليلة المولود الجديد، الذي سيحكم العراق لأربع سنوات ق
مشروع حمله السيد محمد باقر الصدر، وعكسه من خلال مؤلفات وكتب عديدة، هدفه بناء نظام إسلامي حقيقي في العراق، كلفه ذلك المشروع دمه، ودم شقيقته، بالإضافة الى دماء ألاف الشباب المؤمنين بمشروع السيد الصدر
محاولة استخدام المقدس والمدنس في الصراعات السياسية، بايجاد مصاديق من التاريخ او الروايات على احداث وخلافات سياسية آنية تتبدل بين لحظة واُخرى، يعتبر من اهم الانحرافات التي يحاول البعض إخفائها، من خل
المجالس مدارس، هكذا كنا نستمع إلى حكايات أجدادنا من قبل ، مع تطور الزمان والمكان تطورت تلك المجالس فسابقاً لم يكن تلفاز أو إنترنت أو أي وسيلة نقل للأخبار، لذلك كان حديثهم قال فلان سمعت من فلان ، لك
رغم الجدل الكبير واللغط الشديد الذي ساد الأوساط السياسية والحزبية والقانونية الفلسطينية، إبان تشكيل المحكمة الدستورية الفلسطينية في الثالث من أبريل عام 2016، بقرارٍ أحادي من الرئيس الفلسطيني محمود