عندما تُذكر الدكتاتورية, كمنهج, كسياسة, كأشخاص مرتبطين بممارستها,
يتبادر إلى الأذهان تصورات عن مفاهيم القوة والحزم والعناد والتكبر

  ايران دولة جارة تربط العراق بها حدود ممتدة من شماله حتى جنوبه، قواسم سياسية و استراتيجية بين البلدين، الكل يعرف دورها المحوري في الحرب ضد عصابات داعش، سواء كان لدفع الخطر عن حدودها او مساعدة للعر

تناقض ونفاق:

طبول تقرع، واجساد تتراقص، اموال تشترى بها الأجساد والضمائر، وحياة صاخبة لكثرة الضجيج، كل ذلك يحدث في بلدي العراق.

اذا أردت ان تهدم حضارة، عليك بثلاث وسائل تجعل الشعوب تستحي حتى من انتمائها، {هدم الاسرة, وافشال التعليم, وإسقاط القدوة(القائد){.

أصبح بعض العراقيين يخجلون عند سؤالهم عن الشخص الذي إنتخبوه أو القائمة التي إختاروها، فتكرار عدد الممارسات السياسية الفاشلة، أفقدتهم الثقة بالطبقة السياسية، وبدأ اليأس يدب ليُترك حبلها على غاربها، و

عجيبون هم سكان قطاع غزة وغريبٌ أمرهم، فهم لا يشبهون غيرهم ولا يمكن مقارنتهم بسواهم، ويصرون أن يكونوا حالةً في التاريخ استثنائية، ومثالاً في حياة الأمم مشهوداً، ونموذجاً في النضال محموداً، لهم بصمته

دعوة المساواة والديمقراطية المهزلة البشر من آدم وآدم من تراب و التراب معادن و خير المعادن الذهب , فالبشر ليسوا سواء , والتفاضل والتفاوت و االختالف سنة هللا في خلقه , فثمة شرفاء و نبالء و ثمة من هم

. يبدو أن المشهد أصبح أكثر وضوحاً، بعد الإجتماع الذي عقد في فندق بابل يوم 19 \8\ 2018م، بين سائرون والحكمة والنصر والوطنية، وحراك على أشده في جوانب، وبان إنقسام القوى الى فريقين  واضحين، ومجموعة قو