توسعت حملة مقاطعة شركة الإتصالات الهاتفية المغربية الموريتانية ‘‘موريتل‘‘ ووجدت لها مناصرين فى معظم مجموعات ‘‘سوشيال ميديا ‘‘النشطة بموريتانيا . متابعوا الإحتجاجات ضد شركة ‘‘موريتل‘‘ أكدوا فشل حملة مضادة قام بها خواص وهيئات تستفيد ماديا من الشركة المذكورة !. صلابة المقاطعة بموريتانيا المتوقع ان تصل اوجها مع اول يوم من شهر الصيام المقبل ، يبدو أنها تسلحت بإرادة مواطنة غيرمهتمة بما ألصق بها من اتهام لتثبيط عزيمتها، مثل تبعيتها لهذا الطرف أو تلك الجهة أو أن أشخاصا لهم صفات خاصة يقفون خلفها ويتوقع نشطاء حملة المقاطعة فى موريتانيا ان تثبت إرادة المواطنين فى بلادهم أنها قادرة على فعل التغيير بأساليب حديثة راقية حتى تنتقل الحملة فى وقت لاحق إلى قطاعات أخرى أكثر أهمية -ربما – أشد حساسية .
يذكر أن حملة مقاطعة شركة الإتصالات الهاتفية المغربية الموريتانيا (موريتل- Mauritel) انطلقت نهاية الأسبوع الماضي عبر موقع التواصل الإجتماعي ‘‘فيس بوك‘‘‘‘ تحت شعار “خليها تفلس”.
النشطاء يتهمون ‘‘موريتل‘‘ التابعة لشركة الإتصالات المغربية برداءة الخدمات وسرقة الشعب !.