أفادت بعض المصادر الإعلامية ، بوجود أزمة ثقة بين وزير المياه يحي ولد عبد الدايم وأغلب أطر القطاع.
وقالت بعض المصادر ،أن ولد عبد الدائم إرتمى في أحضان "قلة" من الموظفين هي المسؤولة عن الفساد الذي عاشه القطاع، فأصبح يدير الأمور من خلالها، الشيء الذي إنعكس بشكل سلبي على القطاع، فلم يستطع تسوية بعض المشاكل التي تعترضه وتم سد الباب بينه وأغلب الأطر، الذين بات وصولهم إليه عاشر المستحيلات، وهو ما ينذر بأزمة بينه وإياهم إذا ما إستمر في الوضعية الحالية.