تحاول شركة شنقيتل بموريتانيا التغطية على احتيالها على المواطن الفقير عن طريق خدماتها المتذبذبة وذالك عن طريق الترويج لتطوير وهمي لشبكتها المتهالكة ،إلا أن ذالك لايعدو كونه محاولة يائسة بائسة للتغطية على خروقات كبيرة ترتكبها الشركة ويقع المستهلك ضحية لها ،حيث يلاحظ أن تغطية الهاتف والانترنت تشهد منذ أشهر رداءة جعلت الكثيرين يفضلون اشتراكات من شركات أخرى نتيجة تراجع ثقتهم في شنقيتل .
وللتملص من التزاماتها تمارس ادارة الشركة سياسة الهروب الى الامام والتخفي وراء فشلها الذريع، وذالك بتأجير المواقع الموريتانية وجعلها تحت وصاية موظفة بالشركة مكلفة بالتجسس عن طريق موافاة أربابها بكل شاردة وواردة حول مايكتب من انتقادات وجيهة تتعرض لها شركة الاتصال الأكثر تحايل في موريتانيا اضافة الى تلميع صورتها الباهتة.
شنقيتل أكثر تحايل مما تتخيل
حرية ميديا