تداول المدونون على شبكات التواصل الإجتماعي صورة مسربة للقيادية في حزب " عادل"، توت بنت خطري، وهي جالسة في مكتب عضو الصهيونية العالمية بيرام اعبيد، داخل قصره الكبير المشيد حديثا في مقاطعة الرياض، محاطة بعضو الصهيونية العالمية يوسف سيلا و ولد الواقف الضالع في صفقة الأرز الفاسد، رفقة أعضاء في " عادل" وحركة "إيرا" الصهيونية.
الصورة المسربة لم تكن معدة للنشر المحلي بل للإستخدام الخارجي، حيث أطلقت المنظمات الصهيونية والمسيحية في الغرب حملة، تروج لتضامن من جميع شرائح المجتمع مع عضو الصهيونية العالمية بيرام اعبيد.
وقد تسبب ظهور بنت خطري في الحملة الخارجية ضد موريتانيا، وهي جالسة في مكتب بيرام إحراجا كبيرا على مستوى حزبها وفي وسطها الاجتماعي المباشر.