كردستان ...عاصمة السياحية العراقية بلا منازع

سبت, 07/16/2016 - 09:51

(تحقيق /هديل علي الحسون..وكالة العرب الاخبارية ) في المدن التي تمتد ذراع قادتها للمستقبل بامكان من يزورها أن يتلمس حب شعبها وكذلك من يضع القدرات المتطورة لمعالم التكنلوجيا ذات الطراز المتقدم مكتشفأ ببساطة القدرة البشرية وعدة البناء والرافعات المتعالية بانتظار صعود الاعمار باتجاهات مختلفة سيما مؤسسات الدولة ودور الثقافة المجتمعية والفن ونجاح الابنية مهيئة للتسويق والخدمات المتنوعة للمجتمع المترفه . أنها جميعأ تمثل سبل مفتوحة وميسرة وفق انظمة وقوانين تحفظ حقوق الانسان وترفع الاغطية وتزيل المعوقات . من حق القائد أن يفتخر بانجازات التي يقدمها كل قادة التاريخ دون لهم بسبب الشجاعة وتحرير شعوبهم من الطواغيت , كل هذه الانجازات والتطور كان في اقليم كوردستان دون التقصي والاستبيان يستطيع كل زائر أن يشاهد الأعمار المتسارع وبناء المدن بالطرق الحديثة ومعالم السياحة واضح في اربيل – دهوك – سليمانية – لاتذهب بعيدا ستجد المتعة والراحة وضمان حقوق الانسان متواجدة وكذلك تعبيد الطرق وتشاهد النظام المروري والجبال والزراعة مابين المدن التي ستكون قصة المستقبل المسافة من أربيل إلى السليمانية 170 كيلومتر، حوالي ثلاث ساعات بالسيارة المسافة من أربيل إلى دهوك 245 كيلومتر، حوالي ثلاث ساعات بالسيارة المسافة من دهوك إلى السليمانية 340 كيلومتر، حوالي خمسة ساعات بالسيارة أربيل وضواحيها قلعة أربيل: يعود تأريخها إلى حوالي 6000 سنة قبل الميلاد، وتشكل الحدود الأصلية لاتساع المدينة. وتعتبر أربيل إحدى أقدم المدن، التي مازالت المأهولة بالسكان على مر الزمن في العالم. بارك الشهيد سامي عبدالرحمن: وهو منتزه بلدي كبير شيد على أرض لقاعدة عسكرية قديمة للنظام البعثي. بازاري قيصري: وهو إحدى الأسواق التقليدية القديمة في مدينة أربيل لبيع السلع المنزلية والمواد الغذائية والمنسوجات وصياغة الذهب والسلع التراثية القديمة والهدايا التذكارية. منارة شيخ چولي: وتقع في الجانب الغربي من المدينة وتعتبر ثاني معلم أثري بعد قلعة أربيل شيدت في عهد السلطان مظفر الدين، ويعود تأريخها إلى بداية العصر الإسلامي وتقع في محور متنزه المنارة حيث تم توسعها مؤخرا. قلعة خانزاد: تقع هذه القلعة على طريق أربيل ـ شقلاوة، وتبعد عن مدينة أربيل حوالي 22 كم، ويعود تأريخها إلى عهد إمارة سوران، حين كانت كوردستان تحكم من قبل عدد من الإمارات. مزار الربان بويا: يقع هذا المزار على رابية في جبل سفين ويستغرق الوصول إليه حوالي ساعة مشيا، وهو من الأماكن المقدسة للمسيحيين والمسلمين وهو عبارة عن مغارة تحتوى على غرفتين كبيرتين. ويعود تأريخه إلى القرن الرابع الميلادي. منتجع شقلاوة: يقع على بعد 51 كيلومتر عن مركز مدينة أربيل. ويعتبر من الأماكن السياحية لقضاء عطلة نهاية الأسبوع ويشتهر باسواقه للمنتجات الغذائية الطازجة. شلال گلي علي بك: يبعد شلال كلي علي بك حوالي 130 كيلومتر عن مركز مدينة أربيل ويتعبر من الأماكن السياحية الجميلة. شلال بيخال: يبعد حوالي 140 كيلومتر عن مركز مدينة أربيل، وهو مصيف صغير آخر للسياحة. مصيف بانك: ويتكون من عدد من المرافق السياحية مثل الفيلات السياحية ومتنزه ومدينة للألعاب ويتميز بمناظره الجبلية الخلابة. منتجع التزلج على الثلوج في سفح جبل كورك وتلفيريك كورك: ويعتبر أول منتجع لهذا النوع من الألعاب الشتوية حيث الإحتياجات العصرية في جبال كوردستان. دهوك وضواحيها كنيسة مار ايث الاها: وتقع هذه الكنيسة غرب مدينة دهوك قرب رئاسة جامعة دهوك وتعتبر من أقدم الكنائس في إقليم كوردستان ويعود تأريخها إلى سنة 500 ميلادية. آميدي: تقع على بعد 90 كيلومتر شمال شرق مركز مدينة دهوكز ويعود تاريخها إلى عصر الآشوريين، وتحولت فيما بعد إلى إمارة. وتقع بلدة آميدي على هضبة بمساحة كيلومترين وتحيطها العديد من الجبال والوديان. قلعة آميدي وتقع إلى الشرق من المدينة. السليمانية وضواحيها متحف السليمانية : يقع على شارع سالم وسط مدينة السليمانية، ويضم المتحف العديد من الآثار والمنحوتات الأثرية التي يرجع تاريخها إلى الأزمنة القديمة التي مرت بها المنطقة، ويعتبر واحدا من أكبر وأغنى المتاحف في الإقليم. المتحف الوطني (الأمن الأحمر): شيد هذا المبنى في ثمانينات القرن الماضي ليكون دائرة أمن السليمانية، وكان إحدى الأماكن الخاصة لتعذيب وقتل العديد من السجناء السياسيين على ايدى جلاوزة النظام العراقي السابق، ويروي أساليب التعذيب التي مارسها النظام وحملات الإبادة الجماعية للكورد العراقيين. مصيف بحيرة دوكان: تقع البحيرة لى مسافة 70 كيلومتر شمال غرب مدينة السليمانية، ويعتبر من المصايف السياحية المتميزة في الإقليم بفضل وجود بحيرة دوكان، حيث المناظر الخلابة والطبيعة الجميلة وفيها العديد من الفنادق والمطاعم والبيوت السياحية. سد دبرنديخان: يقع على بعد 65 كيلومتر جنوب شرق مدينة السليمانية ويشمل العديد من المرافق الترفيهية من فنادق ومطاعم وكابينات سياحية. منتجع أحمد آوا: يبعد 75 كيلومتر إلى الشرق من مدينة السليمانية ويقع هذا المنتجع وسط سلسلة من الجبال الشاهقة، ويعتبر من المرافق السياحية جميلة. المناطق الريفية يعتبر إقليم كوردستان من المناطق النموذجية لهواة جمال الطبيعة الخلابة والمليئة بالجبال والأماكن الأثرية العريقة، وخلال موسم الصيف الحار يمكن للسكان المحليين والسواح التمتع ببرودة الطقس في المنتجعات المطلة على تلال إقليم كوردستان. وتقع بلدة شقلاوة على بعد 51 كيلومتر من العاصمة أربيل، على سفح جبل سفين بارتفاع200 متر. وتشتهر شقلاوة بكرومها وبساتين الفاكهة، وسوق للمواد الغذائية والعديد من المطاعم والفنادق، وفيها مناظر طبيعية خلابة، ويشكل شلال كلي علي بك وشلالات بيخال ومنابع المياه في جنديان منظر جميل حيث فيها العديد من المنتجعات وأماكن للإصطياف. ويقع مضيق كلي علي بك على طريق هام السياح ذكرو ان تعامل قوات الاسايش من احسن مايكون وانهم اصحاب ذوق وتعامل حسن معنا نشكرهم لهذا الدعم المتواصل

بقية الصور: 
Share

أخبار موريتانيا

أنباء دولية

ثقافة وفن

منوعات وطرائف