وشوشها ذات شوق قائلا ..
صوتُك كالمطر
مُلهم للدعاء..
مُغرٍ للطُهر ..
مُستفزٌ للصمت ...
مُحرضٌ على القتل
عتيٌّ في الإجرامِ ..
حينَ يقترفُ الشوق
صوتُك يحملُني لأسحار الليل
لرائحة التوق الدافيء ...
وقصص الفوارس ...
وسماوات الشكر
إلى الشقية الذي عشقتُ فهربت...
وفي حقيبة صوتها كل ما أملك !
بقلم ميس الريم