لا شك أن هناك مناطق متعددة من موريتانيا تخفي بين طيات أديمها أنواعا
مختلفة من المعادن النفيسى , غير أنها لا تزال بكرا وتحتاج الى من يكتشفها ويستغلها أحسن استغلال.
وقد كشفت مصادر اعلامية أن منطقتي :أشلخ لحمير وآكوينيت التابعتين لمقاطعة مكطع لحجار بولاية لبراكنة تشهدان منذ أول أمس توافد عشرات المنقبين عن الذهب والعائدين من منطقة تازيازت.
وفي إتصال هاتفي من عين المكان أكد أحد المنقبين أن الذهب موجود وأن المنطقة أسهل بكثير من منطقة تازيازت.
يذكر أن المناطف المذكورة تبعد حوالي 40كلم من مقاطعة مكطع لحجار وتسلكها السيارات الصغيرة كما أنها مأهولة بالسكان وتذكرة سيارة نقل من المقاطعة تساوي 1000 أوقية