تضاربت الانباء بشأن مصير الشيخ الرضا بعد اعلانه عن تشكيل لجنة عهد اليها بتسديد ديونه التي وصلت الى مليارات من الاوقية.
ووفق مصادر متطابقة للمشاهد، فإن الشيخ الرضا من المرجح ان يكون غادر موريتانيا، بعد تشاور مع مقربين منه، واحالة مهمة تسديد ديونه لرجل الاعمال ولد الدولة، الذي رفض هو الآخر تسديد اي دين الا عبر احالة صاحبه اليه من لجنة مصغرة، يصعب الوصول اليها -وفق نفس المصادر-.
واشارت تلك المصادر، ان اعلان توبة الشيخ الرضا، كانت خدعة لدائنيه، وان المقربين منه، يرددون في مجالسهم، ان لا توجد اي وثيقة لدي اي شخص تثبت مطالبة صاحبها للشيخ الرضا بدين.