كشف بعض المصادر الخاصة للحوادث عن انتعاش مكاتب للزواج السري في أحياء الترحيل، حيث تزدحم الأحياء الشعبية في الترحيل أماسي العطل الأسبوعية بسيارات حكومية يقودها مسؤلين تزوجوا زواجا سريا مع سيدات في الأحياء عبر مكاتب تديرها سيدات يشجعن على الزواج السري، بعض المتزوجات من خلال المكتب انتعشت حيث حصلن على منازل وظهرت عليهن بعض مظاهر الرخاء.
أحد المسؤولين الذين تزوجوا عبر المكاتب التي تنتشر وتنتعش من الحالة المزرية التي تعيشها النساء المطلقات وغير المطلقات في هذه الأحياء اصطدم بوجود زوجته - والدة أبنائه - التي فاجأته وهو مع زوجته الثانية في الترحيل، وقد أثار وجود زوجته الكثير من المشاكل٠
المصدر:الحوادث