في تصعيد جديد يعكس إصرار الكونغرس الأميركي على معاقبة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بعد تأكدهما من تورطه في جريمة اغتيال الكاتب الصحفي جمال خاشقجي في أعقاب الإفادة التي أدلت بها مديرة الإستخبارات
رأت صحيفة "أفريكا إنتليجنس" الفرنسية أن "العلاقات الصعبة بين الرئيس السنغالي ماكي صال، ونظيره الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، تعيق في تقدم المسار" بشأن الغاز المكتشف بين البلدين، مضيفة أن "هذه البر
في عالم السياسية وألاعيبها أو أسالبيها لا مجال للعواطف أو الأحاسيس ، ولا للعهود أو للاتفاقيات وحتى لمواقف الأمس أو اليوم ،بل المصالح المشتركة،والأحرى مصلحتنا هي الأهم بالدرجة الأولى،والآخرين
عندما هجم عمرو بن ود العامري على جيش المسلمين مقتحما بفرسه الخندق الذي حفروه، مناديا فيهم أن أخرجوا إلي شجعانكم، فأطرقت الرجال رؤوسها في الأرض خشية سيفه، إلا فتى من شباب القوم، طلب من النبي الأكرم
أعلنت السفارة السعودية في واشنطن أن سفير المملكة لدى الولايات المتحدة الأمير خالد بن سلمان، شقيق ولي العهد، عاد إلى مركز عمله بعد غياب دام نحو شهرين أمضاهما في بلاده التي عاد إليها إثر مقتل الصحفي
نشرت أحدى الصفحات الإلكترونية، أن السيد عادل عبدالمهدي سيقدم إستقاله، وسيكون البديل فالح الفياض، وذيل المنشور بعبارة" المارضه بجزه رضه بجزه وخروف"!، وكأنه تتحدث عن واقع مر أن لم تقبل به القوى السيا
قال السيناتور الجمهوري بوب كوركر إن وجهة نظره “لم تتغير ولازالت ثابتة باقتناع تام بأن محمد بن سلمان أمر بقتل خاشقجي وراقب العملية عبر دائرة متلفزة وكان على علم تام بكل ما يجري”.