بعد المصائب الجمة و الويلات الكثيرة التي تعرضت لها الامة الاسلامية بسبب تكالب محاور الشر و الرذيلة عليها فكان أخطرها على الدين و المذاهب المنبثقة منه هو الهجمة الشرسة لدعاة الفكري الداعشي ، وتحت عب
أجرى الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني تغييرات جديدة في مسؤوليات سامية بالجيش الموريتاني