وإنهاك الدول العربيّة بعضها بعضًا كان يُبثُ ليلاً ونهارًا على شاشات التلفاز والقنوات الإخباريّة العالميّة، وكانتْ تشاهد بشغف وترقب كل هذا الشعوبُ الأجنبيّة وخاصة جيوشها المحتمل زحفها إلى أرض العروب
يشهد العالم الآن حالة من الغليان الغير مسبوق، مع صراع دول تمتلك أسلحة دمار شامل، وفي الظاهر بان أمريكا على الحياد لغاية الآن، ولا تريد أن تتدخل في الأزمة الأوكرانية سوى على مستوى العقوبات، والعالم
في عيد المرأة للعام 2022 حيث نساء العالم تحتفل باستقلالها والاعتراف بها ككائن كامل الأهلية ، لا تزال المرأة العربية وتحديدا المرأة العراقية تعاني الأمرين في حياتها ، فلا قانون ينصفها ولا مجتمع يرحم
بعد عام 1991 وما تبعه من تفكك دويلات الإتحاد السوفيتي، وانتهاء الحرب الباردة بفضل الأفكار الكيسنجرية، التي أتت أُكلها وإنتهت به القيصرية الروسية لدويلات صغيرة يسهل التحكم بها، وكل ذلك يعود للرئيس ا
يقال في الأمثال "الطايح رايح" نسبة إلى السقوط والضياع في دوامة الفوضى والعنف خصوصاً وان العراق يعيش هذه الفوضى الأمنية من عسكرة المجتمع العراقي وتحويله إلى معسكر مخلف تسيطر عليه البندقية في قبالة د
الحرب الروسية على أوكرانيا كشفت الكثير مما كان مختبئا تحت الغطاء من النفايات والقاذورات السياسية والفكرية والاجتماعية، بدءا من النفاق السياسي ومرورا بالعنصرية وفبركة التحميق السياسي وانتهاءا بـ الض
بعد أو أثناء اشتعال الغزو الروسي لأوكرانيا، هناك تدخلاً أمريكياً في تايون، ومحاولة إقناعها بأن تعلن استقلالها عن الصين بدعم أمريكي، كما هو حاصل الآن في أوكرانيا، وفي هذه الأثناء العالم يحبس أنفاسه