قاربت من الانتهاء من قراءة نصف الكتاب بفضل الله ، الذي قام صديقي الصحفي المختص بالتحقيقات الصحفية المهمة من تأليفه ، والذي يتناول موضوع حساس ومهم وشائك للغاية وهو "مدعي النبوة" .
اعتمدت بعض الأعراف السياسية في العراق كقوانين، بعد الاعتقاد أنها سبب في استقرار العمل السياسي، وإعطاء تطمينات للأطراف السياسية والمجتمعية،كلها، وفي السياسة وقوانين حكم الشعوب أحياناً، تكون للأعرا
كل يوم يرحل عن حياة الدنيا الكثير؛ فمنهم من يترك له أثرا أو ذكرى أو حتى موقف يستذكر به ، ويستشهد الناس به، وقلة من الناس من يرحل ويُخلف إرثًا فكريًا وحضاريًا يردد اسمهم ويقود الشعوب من بعدهم على ذ
من المسلمات في العصر الحديث أن الدولة لا بد أن تخضع للقانون، وتوصف الدولة القانونية بخضوعها لمبدأ المشروعية والذي يعني بمفهومه الواسع سيادة القانون أي خضوع جميع الأشخاص بما فيها السلطة العامة بكل
الإرتفاع الجنونى للأسعار شئ يلاحظه كل مواطن سودانى سواء كان صغيراً أو كان كبيراً ويعلق الكثير منهم ذلك فى رقبة الحكومة لعدم ضبطها للسوق ويري قطاع منهم أن لرجال الأعمال والتجار دور كبير فى ذلك و أن
إعتادت العرب أن تسكن في خيام، بسبب طبيعة حياتهم المتنقلة، لذلك كانوا حريصين على اقتناء أفضلها، من التي تمتاز بالمتانة وقوة الحبال وجودة الأعمدة، وكانت خيمة شيخ العشيرة من أفضل الخيم وأبرزها، فهي ا
عالم بليغ التعفف ذلك الذي يهمس في أذن الأمة نشيد الخلود، فمابين ماض ثر وحاضر غر، نقشت أسمائهم على سيوف لا يمكن غمدها أمام طواغيت أمتهنوا الدم وعاشوا الشره والفساد، في رحلة تدك قيم الأوهام وتمنع زل